دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، نفّذت المقاومة الإسلامية عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الاثنين 16-09-2024، وفقًا للآتي: 
 
 
1- استهداف تموضعات لِجنود العدو الإسرائيلي في محيط ‏موقع المطلة بالأسلحة الصاروخية وإصابتها إصابة مباشرة.

2- الساعة 13:45 استهداف موقع بركة ‏ريشا بقذائف المدفعية.

3- الساعة 14:30 استهداف مرابض مدفعية ‏العدو الإسرائيلي في الزاعورة بالأسلحة الصاروخية وإصابتها إصابة مباشرة.

4- شن هجوم جوي بمسيرة انقضاضية على تجمع ‏لِجنود العدو ‏الإسرائيلي في محيط موقع المطلة.

5- الساعة 16:25 استهداف موقع المطلة ‏بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.

6- الساعة 16:35 استهداف انتشار لجنود ‏العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة متات بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.‏

7- ‏الساعة 16:35 استهداف موقع رويسات ‏العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الرشاشة وإصابته إصابة مباشرة.

8- الساعة 17:00 استهداف موقع السماقة في ‏تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابة مباشرة.

9 - استهداف ثكنة راميم بِصليةٍ من صواريخ ‏الكاتيوشا، كردٍ على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة حولا.

10- استهداف ثكنة راموت نفتالي بِصليةٍ ‏من صواريخ الكاتيوشا، كردٍ على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدتي بليدا ‏وكفرشوبا.

11- استهداف مبانٍ يستخدمها ‏جنود العدو في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة، كردٍ على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدتي ‏العديسة والطيبة.

12- بعد متابعة ‏ومراقبة لِقوات العدو الإسرائيلي في موقع بياض بليدا وبعد رصد حركة لِجنوده، استهدفها مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية وأصابوها إصابة مباشرة.‏

13- بعد مراقبة ‏ومتابعة لِقوات العدو الإسرائيلي في موقع راميا وعند رصد تجمعاً لِآلياته داخل الموقع، استهدفها ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية بالصواريخ الموجهة وأصابوها بشكلٍ مباشر ‏مما أدى إلى تدميرها واشتعال النيران فيها، وعند دخول قوة إسناد إلى الموقع استهدفها المجاهدون ‏بِقذائف المدفعية وحققوا فيها إصابات مؤكدة.‏