ملخص عمليات “حزب الله” ضد العدو بتاريخ الخميس 04-07-2024
دعمًا للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة والشريفة، نفّذت المقاومة الإسلامية عددًا من العمليات ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الخميس 04-07-2024، وفقًا للآتي:
1- استهداف تموضع مستحدث لجنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة كفربلوم بصلية من صواريخ الكاتيوشا، كردٍّ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصًا بلدة شبعا وإصابة امرأة مدنية.
2- قصف بأكثر من 200 صاروخ من مختلف الأنواع، مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييليت، ومقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة كتيبة المدرعات التابع للواء السابع في ثكنة غاملا، ومقر قيادة الفرقة 210 (فرقة الجولان) في قاعدة نفح، ومقر فوج المدفعية التابع للفرقة 210 في ثكنة يردن، وذلك في إطار الرد على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو في منطقة الحوش في مدينة صور.
3- هجوم جوي بسرب من المسيرات الانقضاضية على مقر قيادة الفرقة 91 المستحدث في ثكنة اييليت، ومقر قيادة اللواء المدرع السابع في ثكنة كاتسافيا، ومقر قيادة المنطقة الشمالية في قاعدة دادو، وقاعدة استخبارات المنطقة الشمالية ميشار، ومقر قيادة لواء حرمون 810 في ثكنة معاليه غولاني، والقاعدة الرئيسية الدائمة لفرقة 146 ايلانيا، ومقر لواء غولاني ووحدة إيغوز في ثكنة شراغا، وذلك استكمالًا للرد على الاعتداء والاغتيال الذي نفذه العدو في منطقة الحوش في مدينة صور.
4- الساعة 10:55 استهداف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصاروخ بركان ثقيل وإصابته إصابة مباشرة حيث اندلعت فيه النيران، وتم تدمير أجزاء منه وإيقاع إصابات مؤكدة فيه.
5- الساعة 11:00 استهداف موقع المرج بصاروخ بركان ثقيل وإصابته إصابة مباشرة.
6- الساعة 11:00 استهداف موقع البغدادي بصاروخ بركان ثقيل وإصابته إصابة مباشرة.
7- الساعة 12:15 استهداف موقع بياض بليدا بصاروخ بركان.
8- الساعة 16:30 استهداف التجهيزات التجسسية في موقع المطلة بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابة مباشرة.
9- استهداف مبنى يستخدمه جنود العدو الإسرائيلي في مستوطنة أدميت بالأسلحة المناسبة وإصابته إصابةً مباشرة، مما أدى إلى اشتعال النيران فيه وإيقاع من فيه بين قتيلٍ وجريح، كردٍّ على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة وخصوصاً في بلدة حولا.